حملت نتائج الدراسة التي أشرف عليها ( هيوراشتاين ) - استشاري علوم الشعر وأمراضه - تحذيراً للنساء العاملات من سقوط شعرهن جراء الإجهاد والتوتر .
وأنجز الدراسة فريق من الباحثين في كلية الصيدلة بجامعة ( بورتسموث ) البريطانية ، وانصبت على رصد العلاقة بين فقدان الشعر لدى النساء وبين أدائهن أعمالا مجهدة كتلك التي يؤديها الرجال ، فقد تمت الدراسة بعد متابعة ( 800 ) امرأة عاملة .
وتبين أن العاملات في مواقع عمل رجالية يكسبن أساليب عمل تتصف بالمجابهة والمنافسة الشديدة ، وهذا ما يزيد افراز هرمون ( التستوسيترون ) الذكري الذي يتسبب في سقوط الشعر وعلى الخصوص المناطق الوسطى من شعر الرأس ، وأفادت الدراسة بأن ( 30% ) ممن عَنَتهُنَّ الدراسة تَعَرَّضنَ لسقوط الشعر من رؤوسهن .
ويعتقد الباحثون أن تغير دور النساء في المجتمع يقودهن إلى التشبه بالرجال ، ويصبحن أكثر حساسية لسريان الهرمونات الذكرية داخل أجسامهن .
ويقول الخبراء البريطانيون :
إن النساء اللاتي يشغلن مراكز عمل مهمة - كـ( الصحافة ) و ( الطبابة ) و (المحاماة) – يحاولن دوماً تحقيق نجاحات في أعمالهن ، فيعملن بشدة مثلما يعمل الرجال ، ولهذه الشدة يُجَابِهنَ ظروف عمل صعبة ، وعلاقات عمل شائكة ، ناهيك عن قيامهن بتربية أطفالهن في البيت ، فيقود كل ذلك إلى ازدياد الإجهاد والتوتر في أجسامهن .
وأنجز الدراسة فريق من الباحثين في كلية الصيدلة بجامعة ( بورتسموث ) البريطانية ، وانصبت على رصد العلاقة بين فقدان الشعر لدى النساء وبين أدائهن أعمالا مجهدة كتلك التي يؤديها الرجال ، فقد تمت الدراسة بعد متابعة ( 800 ) امرأة عاملة .
وتبين أن العاملات في مواقع عمل رجالية يكسبن أساليب عمل تتصف بالمجابهة والمنافسة الشديدة ، وهذا ما يزيد افراز هرمون ( التستوسيترون ) الذكري الذي يتسبب في سقوط الشعر وعلى الخصوص المناطق الوسطى من شعر الرأس ، وأفادت الدراسة بأن ( 30% ) ممن عَنَتهُنَّ الدراسة تَعَرَّضنَ لسقوط الشعر من رؤوسهن .
ويعتقد الباحثون أن تغير دور النساء في المجتمع يقودهن إلى التشبه بالرجال ، ويصبحن أكثر حساسية لسريان الهرمونات الذكرية داخل أجسامهن .
ويقول الخبراء البريطانيون :
إن النساء اللاتي يشغلن مراكز عمل مهمة - كـ( الصحافة ) و ( الطبابة ) و (المحاماة) – يحاولن دوماً تحقيق نجاحات في أعمالهن ، فيعملن بشدة مثلما يعمل الرجال ، ولهذه الشدة يُجَابِهنَ ظروف عمل صعبة ، وعلاقات عمل شائكة ، ناهيك عن قيامهن بتربية أطفالهن في البيت ، فيقود كل ذلك إلى ازدياد الإجهاد والتوتر في أجسامهن .