رأي المستشرق ( بول كاز أنوفا ) حول القرآن الكريم
يقول : ليس هناك أقوى من لغة القرآن التي جاءت على شكل بيان ساحر بحيث أن العرب آنذاك كانوا قد وصلوا إلى مستوى عالٍ في الفصاحة والبلاغة ، لكن بيان القرآن المؤثر في النفوس أجبرهم على الإذعان والتصديق به .
رأي المستشرق ( توماس كارليل ) حول القرآن الكريم
يقول : إن حترام المسلمين للقرآن أكثر من احترام المسيحين لكتابهم المقدس ، وجمال القرآن يتجلى بشكل أكثر ، لأنه باللغة العربية الفصحى .
لذلك نجد الأوربيين لا يتذوقونه عندما يقرأونه مترجماً من العربية إلى الإنكليزية ، لأنه يفقد بالترجمة كثيراً من المعاني الجمالية والبلاغية .
وما سمعناه من كلام النبي محمد ( ص ) عن لسان القرآن الحكيم هو في الواقع أقل مما هو موجود في نفسه العظيمة ( صى ) .
رأي المستشرق ( جورج سيل ) حول القرآن الكريم
يقول : المترجمون السابقون للقرآن الكريم من المسيحيين كانوا متعصّبين ، ويحملون نظرة سيئة عن الإسلام ، تاركين بصماتهم السيئة على تلك الترجمات ، إلى درجة لا يستطيع الفرد أن يكشف زيفهم بسهولة ، لأنهم أعدّوا تلك الترجمات بحسب هوَسهم وهواهم الشخصي .
يقول : ليس هناك أقوى من لغة القرآن التي جاءت على شكل بيان ساحر بحيث أن العرب آنذاك كانوا قد وصلوا إلى مستوى عالٍ في الفصاحة والبلاغة ، لكن بيان القرآن المؤثر في النفوس أجبرهم على الإذعان والتصديق به .
رأي المستشرق ( توماس كارليل ) حول القرآن الكريم
يقول : إن حترام المسلمين للقرآن أكثر من احترام المسيحين لكتابهم المقدس ، وجمال القرآن يتجلى بشكل أكثر ، لأنه باللغة العربية الفصحى .
لذلك نجد الأوربيين لا يتذوقونه عندما يقرأونه مترجماً من العربية إلى الإنكليزية ، لأنه يفقد بالترجمة كثيراً من المعاني الجمالية والبلاغية .
وما سمعناه من كلام النبي محمد ( ص ) عن لسان القرآن الحكيم هو في الواقع أقل مما هو موجود في نفسه العظيمة ( صى ) .
رأي المستشرق ( جورج سيل ) حول القرآن الكريم
يقول : المترجمون السابقون للقرآن الكريم من المسيحيين كانوا متعصّبين ، ويحملون نظرة سيئة عن الإسلام ، تاركين بصماتهم السيئة على تلك الترجمات ، إلى درجة لا يستطيع الفرد أن يكشف زيفهم بسهولة ، لأنهم أعدّوا تلك الترجمات بحسب هوَسهم وهواهم الشخصي .