رأي المستشرق ( كبيب ) حول القرآن الكريم
يقول : لو كان القرآن من عند النبي محمد ( ص) لاستطاع باقي العرب أن يأتوا بمثله ، والقرآن تحداهم بأن يأتوا بعشر سور مثله فلم يستطيعوا ، لذلك عليهم أن يصدقوا هذ الأمر وهو أن القرآن معجزة النبي محمد (ص) من الله تعالى .
رأي المستشرق ( كوته ) حول القرآن الكريم
يقول : مرت سنوات طويلة ولم يُخبرنا القساوسة بشيء عن الله ، كما أنهم منعونا من الاطلاع على حقائق القرآن وعظمته بسبب جهلهم وتعصبهم .
ولو وضع أحدنا قدماً واحداً في طريق العلم تاركاً الجهل والتعصب خلف ظهره لاطلعنا على عظمة الأحكام المقدسة التي جاء بها القرآن ، فهي محيرة للعقول ، ولأصبحنا نتحدث عن عظمته وتأثيره على العلوم في عصرنا الحاضر .
وأخيراً أقول : إن هذا الكتاب بحق أصبح محوراً يدور عليه هذا العالم .
رأي المستشرق ( بارتلمي سنت هيلر ) حول القرآن الكريم
يقول : يعتبر القرآن آية لا مثيل لها من الآيات الجمالية للغة العربية ، ولا بد من الاعتراف بأن الجمال الصوري للقرآن أقوى من المعاني ، فقوة الألفاظ وانسجام الكلمات ، وحداثة الأفكار التي جاء بها القرآن كل ذلك يجعل القلوب تستسلم قبل العقول التي تبحث عن المعاني .
هذا الأسلوب القرآني الذي اتبعه النبي محمد (ص) هو الذي ملك قلوب الناس ، وهذه الصفة هي التي ميزت النبي محمد ( ص) عن باقي الأنبياء ( عليهم السلام ) .
ويمكن القول : لم يستطع أحد لا في الماضي ولا في الحاضر أن يملك قلوب الناس كما فعل محمد ( ص) .
لقد جاء القرآن وبأسلوبه الخاص ببحوث متعددة ، فهو تراتيل دينية ، وثناء إلهي ، وقوانين جزائية ومدنية ، وبشير ونذير ، ومرشد وناصح ، يهدي المؤمنين إلى الصراط المستقيم ، ومبين للقصص والحكم والأمثال في الوقت نفسه .
يعتبر القرآن أجمل ما في اللغة العربية ، ولا مثيل لما جاءت به كتب الأديان الأخرى ، ويكفينا أن نقول بأن عرب الجاهلية بما كان لديهم من فصاحة وبلاغة وعناد أذعنوا لهذا الكتاب ، وحتى النصارى العرب وبالرغم من تعصبهم الشديد اعترفوا بأن القرآن له تأثير كبير على آذان السامعين .
وبرأيي لو ترجم القرآن إلى لغات أخرى سيفقد كثيراً من رونقه وتأثيره على النفوس ، ولو تمت ترجمته إلى اللغات الأخرى ستصلنا بعض اشعاعاته كما تصلنا أشعة الشمس من خلال السماء الملبدة بالغيوم .
وللموضـــــــــــــــــــــــــــــوع بقية&&&</FONT>
يقول : لو كان القرآن من عند النبي محمد ( ص) لاستطاع باقي العرب أن يأتوا بمثله ، والقرآن تحداهم بأن يأتوا بعشر سور مثله فلم يستطيعوا ، لذلك عليهم أن يصدقوا هذ الأمر وهو أن القرآن معجزة النبي محمد (ص) من الله تعالى .
رأي المستشرق ( كوته ) حول القرآن الكريم
يقول : مرت سنوات طويلة ولم يُخبرنا القساوسة بشيء عن الله ، كما أنهم منعونا من الاطلاع على حقائق القرآن وعظمته بسبب جهلهم وتعصبهم .
ولو وضع أحدنا قدماً واحداً في طريق العلم تاركاً الجهل والتعصب خلف ظهره لاطلعنا على عظمة الأحكام المقدسة التي جاء بها القرآن ، فهي محيرة للعقول ، ولأصبحنا نتحدث عن عظمته وتأثيره على العلوم في عصرنا الحاضر .
وأخيراً أقول : إن هذا الكتاب بحق أصبح محوراً يدور عليه هذا العالم .
رأي المستشرق ( بارتلمي سنت هيلر ) حول القرآن الكريم
يقول : يعتبر القرآن آية لا مثيل لها من الآيات الجمالية للغة العربية ، ولا بد من الاعتراف بأن الجمال الصوري للقرآن أقوى من المعاني ، فقوة الألفاظ وانسجام الكلمات ، وحداثة الأفكار التي جاء بها القرآن كل ذلك يجعل القلوب تستسلم قبل العقول التي تبحث عن المعاني .
هذا الأسلوب القرآني الذي اتبعه النبي محمد (ص) هو الذي ملك قلوب الناس ، وهذه الصفة هي التي ميزت النبي محمد ( ص) عن باقي الأنبياء ( عليهم السلام ) .
ويمكن القول : لم يستطع أحد لا في الماضي ولا في الحاضر أن يملك قلوب الناس كما فعل محمد ( ص) .
لقد جاء القرآن وبأسلوبه الخاص ببحوث متعددة ، فهو تراتيل دينية ، وثناء إلهي ، وقوانين جزائية ومدنية ، وبشير ونذير ، ومرشد وناصح ، يهدي المؤمنين إلى الصراط المستقيم ، ومبين للقصص والحكم والأمثال في الوقت نفسه .
يعتبر القرآن أجمل ما في اللغة العربية ، ولا مثيل لما جاءت به كتب الأديان الأخرى ، ويكفينا أن نقول بأن عرب الجاهلية بما كان لديهم من فصاحة وبلاغة وعناد أذعنوا لهذا الكتاب ، وحتى النصارى العرب وبالرغم من تعصبهم الشديد اعترفوا بأن القرآن له تأثير كبير على آذان السامعين .
وبرأيي لو ترجم القرآن إلى لغات أخرى سيفقد كثيراً من رونقه وتأثيره على النفوس ، ولو تمت ترجمته إلى اللغات الأخرى ستصلنا بعض اشعاعاته كما تصلنا أشعة الشمس من خلال السماء الملبدة بالغيوم .
وللموضـــــــــــــــــــــــــــــوع بقية&&&</FONT>