زهرة تونس و الشام

***قالوا في الاسلام*** 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ***قالوا في الاسلام*** 829894
ادارة المنتدي ***قالوا في الاسلام*** 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زهرة تونس و الشام

***قالوا في الاسلام*** 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ***قالوا في الاسلام*** 829894
ادارة المنتدي ***قالوا في الاسلام*** 103798

زهرة تونس و الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يسر ادارة روم و منتدى زهرة تونس و الشام الترحيب باعضائها و زوارها الكرام متمنية ان يقضوا امتع الاوقات في رحاب فضائاتنا
جميع مايطرح في المنتدى يمثل وجهة نظر صاحبه ولا يمثل وجهة نظر إدارة المنتدى

    ***قالوا في الاسلام***

    (`'•*توأم روحي*•'´)
    (`'•*توأم روحي*•'´)
    نائب المدير
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 207
    تاريخ التسجيل : 01/09/2009
    العمر : 42

    ***قالوا في الاسلام*** Empty ***قالوا في الاسلام***

    مُساهمة من طرف (`'•*توأم روحي*•'´) الخميس أكتوبر 08, 2009 5:50 am

    رأي المستشرق ( جيمز مينجر ) حول القرآن الكريم



    يقول : ليس القرآن مثل الإنجيل في أسلوبه ، بل إنه جاء بشكل يناسب المدح والثناء ، فليس هو بالشعر ولا بالنثر العادي ، وإلى الآن لم يفقد قابليته ، ففي كل زمن عندما ينصت السامع إلى كلام الله يجد فيه الجاذبية والإيمان .
    رأي المستشرق ( روديل ) حول القرآن الكريم



    يقول : لا بد أن نذعن بأن القرآن الكريم قد اهتم بالإرشادات العالية والنظريات العميقة .

    وهذا الكتاب بروحه القوية حوّل ذلك المجتمع الفقير والجاهل إلى مجتمع يحمل حضارة قوية ، وهي الحضارة الإسلامية التي امتد سلطانها وقدرتها إلى ( إسبانيا ) غرباً وإلى ( الهند ) شرقاً ، وبفترة زمنية محدودة .

    كما أن للقرآن الكريم منزلة رفيعة ، حيث انتشرت تعاليمه على بركة الله سبحانه ورعايته بين أمة كانت تعبد الأصنام وتغطّ في جاهلية حمقاء ، وعلى الأوربيين أن لا ينسوا بأنهم مدينون لهذا الكتاب العظيم الذي سطعت علومه كالشمس على أوربا في ظلمات القرن الوسطى .
    رأي المستشرق ( رينولد ألين نيكلسون ) حول القرآن الكريم


    يقول : إن من أهم العوامل المؤثّرة في تقدّم الدين الإسلامي هو القرآن الكريم ، الذي منشأه الوحي الإلهي للأحكام ، بواسطة جبرائيل .
    وبعد أن استلم النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) تلك الرسالة بلَّغها وقرأها على أنصاره وأتباعه ، الذين أمر بعضهم بكتابتها على خوص النخيل ، أو الجلود ، أو العظام .
    وفي بعض الأحيان كانوا يدوّنوها على أي جسم مقاوم ، لتبقى في متناول الناس ، ولهذا بقيت تلك الرسائل الإلهية المدوّنة محفوظة لمدّة ثلاث وعشرين سنة ، وهي مدّة بعثة الرسول ( ص
    رأي المستشرق ( فولتير ) حول القرآن الكريم


    إن أول كتاب دافع فيه فولتير عن القرآن والمسلمين ، هو كتابه ( شرعيَّات رجل شريف ) ، الذي قال فيه : إنّ جميع الأديان الموجودة على الكرة الأرضية هي من صنع البشر ، راجت بين الناس بواسطة الكذب والغش والنفاق .
    أما الدين الإسلامي فهو الدين الإلهي الوحيد بين تلك الأديان ، لأن قوانينه لا تزال سارية ومعمول بها في جميع أرجاء المعمورة .
    وقد دافع فولتير عن القرآن مقابل التوراة والإنجيل ، وردَّ على نيدهام ، وهو أحد مفسِّري التوراة ، الذي ادَّعى بأن القرآن كتاب أسطوري ، حيث قال فولتير : ( في الحقيقة أن القرآن مجموعة من المواعظ الأخلاقية ، والتعاليم الدينية ، وكتاب تطلب في الحاجات من المولى عزَّ وجلَّ ، وتحذير للناس من العقاب ، وحثهم نحو طلب الثواب ، وشرحٌ لِسِيَرِ أنبياء الله ( عليهم السلام ) حسب الروايات العربية .
    فهل يمكن تصديق ادِّعاء هذا المفسِّر الأحمق ، الذي لا يفقه شيئاً ، ونقول بأن القرآن كتاب أسطوري ؟! ) .
    وفي موضع آخر كذَّب فولتير ادِّعاءات من قال بأن ما في القرآن مأخوذ من التوراة والإنجيل ، تعلمه النبي ( ص) من الراهب ( سرجيوس ) ، حيث قال فولتير : ( القرآن ليس كتاباً تاريخياً ، جاء تقليداً لما في كتب اليهود ، وكتب الإنجيل ، وهو ليس مجموعة من الضوابط والقوانين ، كما في ( سِفْر لاويان ) ، أو ( سِفْر التثنية ) .
    أو مجموعة من رؤى وأحلام رآها النبي ( ص) ، أو أناشيد مذهبية ، أو مكاشفات يُوحَنَّا ، وغير ذلك
    وللموضوع بقية ****
    </FONT>
    </FONT>

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 8:41 am